ا
المخدرات هى عبارة عن مادة شات كتابي تسبب فقدان الوعى فى الانسان والحيوان بدرجةمتفاوتة وتعرف بانها مجموعة من العقاقير التى تؤثر على النشاط الذهنى شات والحاله النفسيه اما بتنشيط الجهاز العصبى المركزى.
ومن اثارها الارق والاضراب العصبى والارتجاج العضلى والتهاب المعدة والتهاب الكلوى وتضخم الكبد والفالج وتمدد القلب والبله والخبل ويحول متعاطيها الى انسان شرس فى طلب المزيد منها ويسقط فى محيط المضاعفات من اسهال شديد ويؤدى الى دموع لا اراديه فينمكش جلدة ويصاب بالام مبرحه فى البطن.
ةتضيق حدقة عينه كتابى ويظل يتخبط فى ظلمات الالم حتى يفقدات حياته اويصاب بالجنون ةيتحول المدمن بهذا الى عبء على اسرته ويصبح بيته جحيما تنتهك فيه الحرمات ويدمر كل صالح فى حياة الابناء واى دمار بعد هذا لبيئته ومجتمعه .
استعملت المخدارت ضمن اسلحه الدمار التى يشهرها الاعداء بطريقه خبيثه حين يروجونها بين اعدائهم وقد هوجمت مصر بهذا السلاح فى اعقاب انتصارها على اعدائها فى الحرب الصليبيه .
وفى اعقاب عصر التنوير القومى والمصرى الذى حمل رايته المرحوم جمال الدين الافغانى ومن بعدة الامام محمد عبد واقطاب الحركه الوطنيه حاول الاعداء واغراق مصر بهذا السموم شات كتابى وقصه اليونانى الذى ادخل الكويين الى مصر قبل الحرب العالميه الاولى مشهورة حتى نشرة بين الطبقه الاعلى.
وعن طريق التقليد والمحاكاة تم الانتشار بين بقية الطبقات وقد جهد اعداء مصر فى تخدير وعيها فيما بين الحربين العالميتين الاولى والثانى حيث كانوا يدعون انهم يخدورن بالكوكايين الدواب التى تنقل الى جيوش الحلفاء بصراء العلمين الذخيرة والعغتاد لتصبح سهله القياد.
السموم المخدره
بينهما كان الانسان المصرى هو المستهدف لتغييب وعيه عن واقع السخرةالتى عاشها الشعب المصرى لحساب الحلفاء وتستهدف مصر الان لتدمير شبابها ومستقبلها من خلال ترويج هذة السموم.
وحرب الافيون مازلت تمثل بقعا كريه فى تاريخ الوجود البشرى حيث قامت حربها الاولى فيما بين 1840-1842 واشتعلت حربها الثانيه فيما بين 1857-1860 بين بريطانيا .
بسبب منع الثانية دخول السموم الى اراضيها ففتحتها العظمى بحد السيف لتصدير اليها الافيون الذى كانت تزرعة بمستعمراتها يالهند لتقيم حضارتها على حساب ارواح الملايين.
ويعين على شات ترويج سموم المخدرات فى عصرنا انها تستهف سياسيا حيث يروجها الزعماء فى بلاد اعدائهم للقضاء عليهم وتدميرهم
فلابد من الابتعاد عن المخدرات بانواعها لكى نحافظ على انفسنا وعلى مجتمع راقى
لابتعاد شات كتابى عن المخدراتالمخدرات هى عبارة عن مادة شات كتابي تسبب فقدان الوعى فى الانسان والحيوان بدرجةمتفاوتة وتعرف بانها مجموعة من العقاقير التى تؤثر على النشاط الذهنى شات والحاله النفسيه اما بتنشيط الجهاز العصبى المركزى.
ومن اثارها الارق والاضراب العصبى والارتجاج العضلى والتهاب المعدة والتهاب الكلوى وتضخم الكبد والفالج وتمدد القلب والبله والخبل ويحول متعاطيها الى انسان شرس فى طلب المزيد منها ويسقط فى محيط المضاعفات من اسهال شديد ويؤدى الى دموع لا اراديه فينمكش جلدة ويصاب بالام مبرحه فى البطن.
ةتضيق حدقة عينه كتابى ويظل يتخبط فى ظلمات الالم حتى يفقدات حياته اويصاب بالجنون ةيتحول المدمن بهذا الى عبء على اسرته ويصبح بيته جحيما تنتهك فيه الحرمات ويدمر كل صالح فى حياة الابناء واى دمار بعد هذا لبيئته ومجتمعه .
استعملت المخدارت ضمن اسلحه الدمار التى يشهرها الاعداء بطريقه خبيثه حين يروجونها بين اعدائهم وقد هوجمت مصر بهذا السلاح فى اعقاب انتصارها على اعدائها فى الحرب الصليبيه .
وفى اعقاب عصر التنوير القومى والمصرى الذى حمل رايته المرحوم جمال الدين الافغانى ومن بعدة الامام محمد عبد واقطاب الحركه الوطنيه حاول الاعداء واغراق مصر بهذا السموم شات كتابى وقصه اليونانى الذى ادخل الكويين الى مصر قبل الحرب العالميه الاولى مشهورة حتى نشرة بين الطبقه الاعلى.
وعن طريق التقليد والمحاكاة تم الانتشار بين بقية الطبقات وقد جهد اعداء مصر فى تخدير وعيها فيما بين الحربين العالميتين الاولى والثانى حيث كانوا يدعون انهم يخدورن بالكوكايين الدواب التى تنقل الى جيوش الحلفاء بصراء العلمين الذخيرة والعغتاد لتصبح سهله القياد.
السموم المخدره
بينهما كان الانسان المصرى هو المستهدف لتغييب وعيه عن واقع السخرةالتى عاشها الشعب المصرى لحساب الحلفاء وتستهدف مصر الان لتدمير شبابها ومستقبلها من خلال ترويج هذة السموم.
وحرب الافيون مازلت تمثل بقعا كريه فى تاريخ الوجود البشرى حيث قامت حربها الاولى فيما بين 1840-1842 واشتعلت حربها الثانيه فيما بين 1857-1860 بين بريطانيا .
بسبب منع الثانية دخول السموم الى اراضيها ففتحتها العظمى بحد السيف لتصدير اليها الافيون الذى كانت تزرعة بمستعمراتها يالهند لتقيم حضارتها على حساب ارواح الملايين.
ويعين على شات ترويج سموم المخدرات فى عصرنا انها تستهف سياسيا حيث يروجها الزعماء فى بلاد اعدائهم للقضاء عليهم وتدميرهم
فلابد من الابتعاد عن المخدرات بانواعها لكى نحافظ على انفسنا وعلى مجتمع راقى